القصة تبدأ عندما كان هناك صديقان يمشيان في الصحراء ، خلال الرحلة تجادل

الصديقان فضرب أحدهما الآخر على وجهه.

الرجل الذي انضرب على وجهه تألم و لكنه دون أن ينطق بكلمة واحدة كتب على الرمال : اليوم أعز

أصدقائي ضربني على وجهي .

استمر الصديقان في مشيهما إلى إلى أن وجدوا واحة فقرروا أن يستحموا.

الرجل الذي انضرب على وجهه علقت قدمه في الرمال المتحركة و بدأ في الغرق، و لكن صديقة أمسكه وأنقذه من الغرق.

و بعد ان نجا الصديق من الموت قام و كتب على قطعة من الصخر : اليوم أعز أصدقائي أنقذ حياتي .

الصديق الذي ضرب صديقه و أنقده من الموت سأله : لماذا في المرة الأولى عندما ضربتك كتبت على الرمال و الآن عندما أنقذتك كتبت على الصخرة ؟

فأجاب صديقه : عندما يؤذينا أحد علينا ان نكتب ما فعله على الرمال حيث رياح التسامح يمكن لها أن

تمحيها ،

و لكن عندما يصنع أحد معنا معروفاً فعلينا ان نكتب ما فعل معنا على الصخر حيث لا يوجد أي نوع من الرياح يمكن أن يمحيها

تعلموا أن تكتبوا آلامكم على الرمال و أن تنحتوا المعروف على الصخر

ولا تنسوني من دعائكم

سلمت اناملك اخي الكريم شكرا لك لموضوعك المميز

سلمت اناملك اخي الكريم شكرا لك لموضوعك المميز

بارك الله فيك على الموضوع المميز
و شكرا لك

سلمت اناملك اخي الكريم شكرا لك لموضوعك المميز

جزاك الله كل خير اخي الكريم

ما شاء الله ابداع بلا حدود و بانتظار ابداعاتك القادمة

جميل سلمت الايادي موضوع روعة

الله يعطيك العافية على الموضوع المميز

سلمت اناملك اخي الكريم شكرا لك لموضوعك المميز

جزاك الله كل خير اخي الكريم

سلمت اناملك اخي الكريم شكرا لك لموضوعك المميز